Sunday, July 26, 2020

Online المانيفستو Books Download Free

Particularize Books Concering المانيفستو

Original Title: المانيفستو ISBN13 9789992195840
Edition Language: Arabic
Online المانيفستو  Books Download Free
المانيفستو Paperback | Pages: 143 pages
Rating: 4.21 | 8431 Users | 1174 Reviews

List Based On Books المانيفستو

Title:المانيفستو
Author:مصطفى إبراهيم
Book Format:Paperback
Book Edition:1st
Pages:Pages: 143 pages
Published:January 18th 2013 by دار بلومزبرى للنشر - مؤسسة قطر للنشر
Categories:Poetry. Literature. Northern Africa. Egypt. Nonfiction. Politics. History

Interpretation Toward Books المانيفستو

ديوان جديد صدر فى يناير 2013......كحصاد مبدئى لعامين من الثورة و الحياة و أشياء أخرى

إنى رأيت اليوم...الصورة من برة
و قلت الحسين لسة ....حيموت كمان مرة
إنى رأيت اليوم ....فيما يرى الثائر
ان الحسين ملموم ...فوق جثته عساكر
بيدغدغوه بالشوم
كل أما ييجى يقوم
و ان البشر واقفة
تبكى بدال ما تحوش
و ان العلم مصفاه
م السونكى و الخرطوش
و ان الطريق مفروش...بالدم للآخر...
إنى رأيت اليوم...
الدم ع الآيش....
و إن الحسين إحنا....
و مهما اتقتل عايش

Rating Based On Books المانيفستو
Ratings: 4.21 From 8431 Users | 1174 Reviews

Notice Based On Books المانيفستو
دايماً على قد ما تتساب ..سيبوعلى قد ما واحشك أحباب ..غيبكل الداين ..كان متداين والدين بيلف بدون ترتيب ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~شعر صادق ..ده أمر مفروغ منه الجديد هو الصورة اللى كانت بتترسم او اللى كانت الذاكرة بتسترجعها مع بداية أول كلمة فى كل قصيدة بتتكلم عن الثورة مصطفى إبراهيم كان بيجرى الشريط لورا علشان مننساشبيخليك تفتكر المشهد بكل تفاصيله بالصوت اللى فى الخلفية دمعت كتير وانا بقراه وافتكرت كل الناس اللى ماتت ... وحاسبت نفسى بعدها على مرحلة اليأس اللى استسلمتلها " اليأس مش من حقنا "كل

لم أدفع في حياتي نقودًا لأقتني ديوان بالعاميّة ليس احتقارًا أبدًا لهذا اللون البديع من الشعر لكنه لم يرقني أبدًا أما هذا الديوان فلم أكن لأندم لو اشتريته بأضعاف ثمنه .. صادق .. بسيط .. بديع .. عميق .. مصطفى إبراهيم حبّبني في شعر العاميّة

بناء على نصيحة قرأتها فى الجريدة و كانت نصيحة من مهندس زميل أثق فى رأيه جدا قال فيها ان من لم يقرأ المانيفستو لم يقرأ شعرا بعد و بالفعل قرأتها و أتوجه بخالص الشكر لصاحب النصيحة المهندس نجيب ساويرس :)الديوان أغلبه موجود بصوت مصطفى إبراهيم نفسه على ساوند كلاودحاجه عظيمة بجدكله حلو بس ده من قصيدة تفرانيلانا شعرى غامقبس قلبى مطقطق ابيض من زمانجايز عشانالناس ساعات بتلاقى ناستعرف تشوفها بجدو انا قلبى لسه عمره ما اتكشف ع حدبقابل اد ما اقابلو افارق اد ما افارقو ما اتعلمشبلخبط ف الاسامى عشانبخاف انسى

عبقرية مصطفى انه من وسطنا كالعادة تحس انه جمع كل الكلام الى جواك والى نفسك تصرخ بيه ورصه فى شعر وطبعا لاننا ولاد كار الهندسة فكنت قاعد بخبط اديا فى دماغى كل ما اقرى قاعدة من قواعد الدايرة :)اشتروه واحتفظوا بيه للزمن ..ولو فكرتوا تهاجروا خدوه معاكم يمكن تلاقوا فيه ريحة صحابكم ..ريحة الوطن :)

لو كان بإيدى كنت اخترات اللى يقراه بالواحد .. مش اى حد هيحس بالكلام ده كله .. فى ناس هتسمتع بالقصائد الانسانية وشوية كلام عن الفضفضة والحب لكن اللى هيقراه ويعيشه كامل اللى هيعيش الشهادة عن أحداث كربلاء ..اللى فعلا هيعيش " إنى رأيت اليوم " وهيشوف شاشة سينيما بتتفتح قدامه .. .. أنا عاوز واحد مع الثورة من قبل يوم 25 .. واحد هتف يسقط حكم العسكر من اول يوم ..واحد شم الغاز لغاية ما اتعمى فى محمد محمود .. واحد شاف عيون اللى حواليه بتطير .. وشال ناس دمها بيدلدق فى محمد محمود.. واحد عصر لمون أو قاطع لأن

إشتريت الديوان من شوية خلصته من شوية وقررت إن ده أعظم كتاب قريته في حياتي من شوية.. إنبهرت فعلا بالتحليلات الخاصة بال"دايرة".. وإنبهرت أكتر بالقصص المذكورة جوه.. قريت كل سطر مرتين أو تلاتة عالأقل قبل ما أبدأ في اللي بعده.. وكان في لحظات بتجمد فيها لا إرادياً عن القراية من هول الكلمات وكم العبقرية اللي ورا معانيها ومابقدرش أعمل حاجة غير إني أفضل باصّة عالكلام لثواني لحد ما أستعيد القدرة علي التكملة.. دي تقريباً كانت من أجمل اللحظات اللي مريت بيها وأنا بقراه.لو في إمكانية إني أديه ١٠٠ نجمة بدل ٥

قليل أوى لما شعر يبهرنى مصطفى, وصفك, دقتك, احساسك, ثوريتك, التعبير عنها بشكل مختلف وواقعى مؤلم جدا, تجاربك الشخصية وجمال قلمك يستحق حقًا الاحترام بوركت وبورك قلمك

0 comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.